mardi 8 février 2022

الــى ر يـــــــــــــا ن

 





 

ريـــــــان ...ريـــــان ....ريـــــان.......أهل تســمعنـــي ريــان ؟


اني أراك وأنــــــــت فــــي الــــجنة جــالس في احسن مكــــــان



لا تحـــــزن , فــــأنت بين المــــــــــــلائكة تشع نورا ولمعــــان


ولا تندم على مغادرتك هــذه الارض في هذا الظــرف والـزمـان


حتى لاترى ماهوآ ت من مصائب وغرائب لم تكن في الحسبان


فــــالله اخــــــتارك حــتى تــــكــون عبرة وانذارا لكل انســــــان


فأبشر وانعم بالراحة والطمأنــينة والســعادة الابـدية مــنـذ الان


فقصتك شبيهة بالمعــجزات التي يسردها علينا كتاب القــــــرآن


فلا تـــظن ان مأ ســـــاتك وليدة الصدفة أو أي شـــيئ ثانــــــي


فأنت قـــــدرت ان تلفت اليك انظار العالم في كل لحـــظة واوان


كـــــــــقمر ســــا طــــــع ومكـــتــمل في نصف شهر رمضـــان


واستطعت ان تسيل دموع البشرية القاسي منها ودوي الحنــان


ونطلب من الله ان يعتبر الانسان ولوالديك الصبر والسلــــوان


ما أسعــــــدك وأنت تــــطــــل عـلــــينا من جـــــنة الرحمــــان


وداعا...وداعا ريان فانت أصبحت عبرة ورفيقا لدوي الا يمان




 


Aucun commentaire:

Enregistrer un commentaire