لا تخلو منا سبا ت الا فراح و الا عر ا س من اجواق الر قص و الغناء
تضفي جوا من البهجة و الفر ح على المد عو ين من اطفال و ر جال و نسا ء
و لكن العنصر التقليد ي الد ي يهيمن على التنشيط في جل الحالا ت و على حد سواء
يتجسد في و جود ما نسميه بالر ا قصة التي تستقطب الا نظار و الا ضوا ء
الكل مفتون بجمالها و جسمها الشبه عا ري الا من قليل من الا ز ياء
و على ا نغا م الجوق المر ا فق لها , تهتز مفا تنها النسو ية الحسنا ء
و بشكل لا شعو ري تجد من المد عو ين من يشا ر كها الر قص بد و ن حياء
و يتبا هى كل و احد منهم في ا مطا رها بالا و را ق الما لية وخاصة منهم الا ثر ياء
و منهم من ياخد معها صورا تد كا رية ر بما تنفعه مستقبلا في حالا ت الا نطو اء
كل هده المنا ظر جميلة ما د ا مت لا تتعد ى حدود الا خلا ق و الحياء
و لكن الغر يب في الا مر و هنا سا صل الى بيت القصيد
ا دا حللنا مكا نة الر ا قصة في المجتمع و منها العد يد
فهي جراء انتها ء عملها ينقلب الا عجاب فجاة الى بغض و تنا فر فر يد
يتجنبو نها في الحيا ة العا د ية و كا نها ستنقل لهم عد وى ا و مر ض شد يد
لا ا حد يصا فحها و لا يصا حبها و لا يصا هر ها و لا يجا ورها لا من قر يب و لا من بعيد
خشية أن يعتقد النا س ا ن هناك تمة صلة تر بطهم و يصبح تلطيخ السمعة شيئ أ كيد
لا ن الر أي الر اسخ في الا دها ن هو ا ن الرقص من الا نحلا ل و الا نحطا ط و ليد
ما هد ا النفا ق الصا رخ للمجتمع الد ي يحلل الشيئ و يحر مه حسب اهو ائه وما ير يد
هده تر كيبة البشر, خليط من المشاعرالمتنا قضة ينقص في مكو نا ته حسب الظرو ف او يزيد
أعجبني يا بو أمير
RépondreSupprimer