لما يستعصي
علينا تحقيق ا حلا منا وتبوء كل المحاولا ت بالفشل و تغلق في وجهنا كل الا بواب
نحس بالا
حبا ط و نحاول وجود تفسير منطقي ربما يقنع العقو ل و الا لباب
تنتا بنا
الحير ة ونصبح نكلم ا نفسنا معيد ين نفس الكلما ت : لمادا هدا الفشل لمادا هدا
العداب
ا هل السعا
دة تبقى حكرا على بعض من البشر دون غير هم و لو بدون بدل جهود او صعاب
وتمر الا يا
م و صخر ة الفشل لا تتزحزح من مكا نها في دهشة و ا ستغر اب
ا هدا قدر
مكتو ب ؟ لا ..... ر بما هد ا من ا عمال السحر معمول من قرباء او اغراب
و بدون شعور
نجد انفسنا نلجأ الى عالم غريب و خفي حيت فيه المنطق غا ب
نطر ق با ب
العر ا فا ت و المنجمين علنا نجد لفشلنا حلا ونكتشف لو جوده الا سباب
يبنو ن لنا
ا و ها ما و ا حلا ما نتعلق بها و نحن نغدق عليهم الا مو ال بدون حساب
و في تجا هل
تا م لمستو ا نا الثقا قي مهما علا شأ نه ,تجد نا نصد ق كل شيئ بدو ن ا رتياب
في امل ا بعا د سوء طالع مفتر ض و حتى لا يروح
عمر نا هدر و يهر ب علينا قطا ر الشباب
ومن تنا
قضات صناع الا وهام انهم ليسوا قا درين على كشف ما سيأ تي به مستقبلهم
و لكن لهم
قد ر ة خا ر قة ويا للعجب ان يتنبؤ وا بما سيحصل لحياة غير هم
قارئة
الفنجان ,قارء الكف ,قارؤوا النجوم ....الا ساليب تتعدد و الهد ف وا حد
هوالتضليل
بنا في عالم الخر ا فة لاستنزاف ارزاقنا مقابل ايهامنا بمسقبل واعد
والعبرة هي ان
نتمسك بما أ تا نا به الخالق ,ألا بذكره تطمئن القلوب من كل شيء مزيف زائد
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire