jeudi 4 avril 2019

من مــبــا لــغــا ت ا لأ فــلا م











 لما تحصل جر يمة قتل أو سر قة , الشر طة و ا لا سعا ف تحضر بسر عة

أ هل البيت ما حيلتهمش حا جة , و عند هم تليفون  



مسد س البطل فيه ستة ر صا صا ت , لما تحسب عد دالطلقات تلا قي أ كثر من
عشرين

. البطل يعد ي أ ما م مطر من طلقا ت الر صا ص , و لا ر صا صة وحد ة تيجي فيه




 لما البطلة تسمع كلا م مش عا جبها , تروح تجري , تروح فين ؟ الله أ علم

 لما البطل و البطلة برو حو الفندق ,تبع الا ستقبال ما يسأ لهو مش متزو جين و لى لا 
, يعطوهم غر فة ليهم الا ثنين




 في المشا جر ا ت , لكمة و حد ة أ و ا ثنين كا فيين لهز م الخصم , لكن في الا فلا م , 
البطل ينضرب عدة مر ا ت و با لحد يد و يُـجر ح با لسكين , و ما زال عند و القو ة 
لمتا بعة العر اك

 الحر اس في القلعة ما يشو فو ش البطل هو معدي , و ضر بة و حد ة على ر ا سهم 
 عليهميُـغمى 





 دا ئما و أ بدا , يكون و احد على و شك ا طلا ق النا ر على البطل , يجي و احد كا ن 
مو جو د بقد ر ة قا د ر و يقتل عد و البطل

 كل مر ة يو جد و ا حد .... بقد ر ة قا در ....مستخبي سمع اللي تقال بين البطل و ا 
صحا بو





كل النها يا ت تنتهي بقبلة طو يلة بين البطلين , لما تسألهم يقو لو لك ما حسو ش بحا 

جة و أ نو دا شغل , و أ حا سيسهم الجنسية خلو ها في البيت


 سيا ر ة البطل تؤ دي الى صدم السيار ا ت و قلب الشا حنا ت , و لا شكو ى و احد ة 
ضد و


و اللا ئحة طو يلة لهد ه المبا لغا ت , و لكن المؤ سف ا ننا عما لين نتا بع هد ه الا فلا م و نصد ق كل هد ه الخر ا فا ت , و نبكي في المو ا قف المحزنة ,و ند فع فلو س  حتى  نشو فها
.






2 commentaires:

  1. يوسف مجد ي4 avril 2019 à 07:19

    جميل جد ا و ملا حظا ت في محلها تبعث على الضحك هههههه متا بعة مو فقة

    RépondreSupprimer
  2. hhhhh c grave, abo amir

    RépondreSupprimer